مقدمة الرواية رفضت تعديهِ على والدها وقررت الانفصال والهرب ليرفض هو ويحتجز ابنتهما بين ضلوعِ قلبه ويعيش كالجمادِ وهي تبحث عنهما بعد ما كانت تهرب منه، إن عادت هل ستعود لأحضانه بدون عِتاب أم أنها تأبَى الطمأنينة والعشق؟ هي تأبَى الخضوع مجددًا لذلك الصنف وهو عاشق لبِحارِها من أولِ لقاء فهل ستخضع له...